كنيسة مار نوهرا ومارت صوفيا - دملصا
هي كنيسة بخوروسين تعود للعصر البيزنطيّ. تحوي الكنيسة على نقوش صلبانٍ وآثار جداربّات من القرون الوسطى. من هذه الكنيسة خرج البطريركان يوحنّا الدملصاوي في القرن الثامن وإرميا الدملصاوي (١٢٨٢-١٢٩٧). رُمّمت الكنيسة سنة ١٩٩٩.
The Church of St. Nouhra (Logius) and St. Sophia - Dmalsa
It is a double-choired church that dates back to the Byzantine era. The church holds cross engravings and the remains of medieval frescoes. From this church, two patriarchs were given to the Maronite community: Youhanna Dmolsawi in the VIIIth century and Ermia Dmolsawi (1282-1297). The church was restored in 1999.
كنيسة مار شربل الرّهاوي - معاد كان شربل الرهاوي كاهنًا وثنيًّا في مدينة الرّها. تحوّل الى المسيحيّة هو واخته بارابيا واستشهد في عهد الامبراطور الروماني ديسيوس (236-250). تقوم الكنيسة على أنقاض سابقة تعود لمعبد وثنيّ، أُنشأت عليه كنيسة بيزنطيّة؛ ثمّ أعيد بناؤها على أيام الصليبيين (القرن 12 و 13). رُمِّمت في نهاية القرن التاسع عشر. قُسم الموعوظين هو عبارة عن مدخل أو رواق. يحوي اليوم قطعًا أثرية. الكنيسة في الداخل مبنيّة على نمط بازيليكي يقسم صفّان من القناطر المساحة الداخليّة. قسم من البلاط قديم يعود الى المعبد الروماني كما وفتحة البئر المستديرة التي تتوسط الرواق. أمّا العقد المركزي فمزيّن برسوم زخرفية تعود الى العهد العثماني. تنتمي الحنية السفلى الى الكنيسة الأقدم، وتحتوي على جدرانيّة تمثل مجموعة من سبعة قديسين: على جانبي الأسقف الوسطي، يمثل الرسول بطرس الى اليسار وبولس الى اليمين؛ يرافقهما الانجيليون الأربعة. كنيسة مار شربل الرّهاوي - معاد كان شربل الرهاوي كاهنًا وثنيًّا في مدينة الرّها. تحوّل الى المسيحيّة هو واخته بارابيا واستشهد في عهد الامبراطور الروماني ديسيوس (236-250). تقوم الكنيسة على أنقاض سابقة تعود لمعبد وثنيّ، أُنشأت عليه كنيسة بيزنطيّة؛ ثمّ أعيد بناؤها على أيام الصليبيين (القرن 12 و 13). رُمِّمت في نهاية القرن التاسع عشر. قُسم الموعوظين هو عبارة عن مدخل أو رواق. يحوي اليوم قطعًا أثرية. الكنيسة في الداخل مبنيّة على نمط بازيليكي يقسم صفّان من القناطر المساحة الداخليّة. قسم من البلاط قديم يعود الى المعبد الروماني كما وفتحة البئر المستديرة التي تتوسط الرواق. أمّا العقد المركزي فمزيّن برسوم زخرفية تعود الى العهد العثماني. تنتمي الحنية السفلى الى الكنيسة الأقدم، وتحتوي على جدرانيّة تمثل مجموعة من سبعة قديسين: على جانبي الأسقف الوسطي، يمثل الرسول بطرس الى اليسار وبولس الى اليمين؛ يرافقهما الانجيليون الأربعة.
Saint Charbel of Edessa feast day A church dedicated to him in Maad Charbel was a pagan priest in Edessa. He was then converted to Christianity with his sister Barabia and martyred in the days of Emperor Disios (236-250 A.D). The church was built over an old pagan temple ruins. It was first a Byzantine church. The Crusades built it again in the 12th century. Renovations took place at the end of the 19th century. As one enters the Church, he'll find a nartex with some artifacts. The church is built in a basilical form, divided into two rows of arches. Some of the tiles along with a circular well belong to a roman temple. Some decorative elements that date back to the Ottoman period fill the main vault. The main apse belongs to the old church, and it contains a fresco depicting a bishop surrounded by Saints Peter and Paul and the four Evangelists.
كنيسة مار سابا الأثريّة St.Saba church, Edde, Lebanon
كنيسة مار سابا
Edde El-Batroun
Batroun
North
كنيسة مار سابا - اده البترون بناها الصليبيون في القرن الثاني عشر. كانت قديمًا مغطات بالكامل بجداريات بيزنطيّة لم يسلم منها سوى القليل رممت سنة ٢٠١٢. كنيسة مار سابا هذه، سبق للبطريرك إسطفان الدويهي أن أشار اليها عندما إستطاع ان يقرأ فيها مدوَّنةً سريانية تَصِف إنتصاراً احرَزَهُ الموارنة عندما ردّ وا هجومًا شنَّه السلطان بيبرس على طرابلس في العام 1266، مما أتاح للدويهي ان يحدّد العهد الذي تعود اليه جدرانيات هذه الكنيسة ومما يفسر الهندسة الدفاعية والنشابيات. ويتابع الدويهي قائلاً أن الموارنة شيَّدوا عندئذٍ عدَّة كنائس إحتفالاً بإنتصارهم هذا، ورسموا صوراً تخليداً له. وهناك مقطع لا يزال مرئياً في الاطار الذي يعلو صورة رقاد العذراء. ومن ذلك العهد العائد الى ما بعد العام 1266 يمكننا ان نرى صورةً للعذراء جالسةً وحاملةً طفلها. هذه القصة سردها الدويهي في كتاب تاريخ الازمنة.
St Sabba’s church - Eddeh el Batroun Built by the Crusaders during the twelve century and covered entirely by byzantine frescoes (few remain today) and restored in 2012. This church was mentioned by patriarch Al Douaihy, in his book Tarikh Alazmina when he depicted syriac engravings on the frescoes narrating a Maronite victory over the Mamluk sultan named Bybars upon his assult on Tripoli in 1266, this information allowed Douwaihy to date the frescoes, and explains the military structure of the church. This event is still visible in the frame of the Madona’s fresco dedicating the church to the great victory of the Maronites.
Reviews are disabled, but trackbacks and pingbacks are open.