كنيسة سيّدة النجاة - كفرصغابابتدأ بناؤها سنة ١٨٩٠ وانتهى سنة ١٩١٢. تتميّز بجمال هندستها بحسب الطراز البازيليكيّ الأصيل، وبضخامتها وارتفاع قبّتها بما يقارب ٤٠ مترًا وجمال مذابحها الرخاميّة المصنوعة في إيطالية. صحنها مقسوم ثلاثة أقسام يفصل بين كلٍّ منها صفٌّ من ست ركائز ضخمة من كلّ جهة.The church of Our Lady of Deliverance - KfarsghabThe construction of the church began in 1890 and was completed in 1912. The church is a huge basilical structure with a 40 meter bell tower and a three aisle nave with six columns on each side. The church holds magnificent carrera marble altars from Italy.
هو من أهمّ وأقدم الأديار الأثريَّة في الوادي المقدّس. كان الكرسيّ البطريركيّ للكنيسة المارونيَّة من القرن الخامس عشر حتَّى القرن التاسع عشر. أعطى اسمه لجزء من وادي قاديشا أي وادي قنّوبين، ومعناه من اليونانيّة الشركة. بحسب تقليد الكنيسة المارونيَّة، أسَّس هذا الدير تاودوسيوس الكبَّادوكيّ، في القرن السادس. أمَّا تقليد الكنيسة السريانيَّة الأرثوذكسيَّة فيذكر أنَّ الإمبراطور تاودوسيوس الأوَّل، في القرن الرابع، بنى كنيسة سيِّدة قنُّوبين. هذان التقليدان ليسا إلاَّ إثباتًا على قِدَم الدير وأهمِّيَّته بالنسبة إلى تاريخ الكنيسة في لبنان. يذكر التقليد أن القدّيسة مارينا سكنته وماتت ودفنت في المغارة المجاورة. إنتقل إليه البطريرك يوحنّا الجاجيّ على إثر تنكيل والي طرابلس بالموارنة. فأصبح مقرًّا بطريركيًّا. جداريّات الكنيسة الأساسيّة مرسومة على عدّة مراحل من القرن العاشر وصاعدًا. جداريّات المذابح: الشفاعة، مار يوسف ومار دانيال، وجداريّة تكليل السيّدة هي من عمل الراهب اللبنانيّ بطرس القبرصيّ.
The monastery of our Lady of Qannoubin - Qannoubin
The monastery is one of the most important religious sites for the Maronite church. Two traditions narrate its history both attesting the great history behind it: the Maronite tradition dates it back to the VIth century with Theodosius the Cappadocien. The Syriac tradition dates it back to the IVth century when the Byzantine emperor Theodosius the first built a church dedicated for the Madonna in Qannoubin. The frescoes of the main church were done layer over layer starting the Xth century up until the XVIth century when Boutros el Qobersy the Lebanese monk painted the three apses frescoes: the Deisis, St Joseph and St Daniel, and the frescoe of the coronation of the Virgin.
دير مار فوقا في أعالي بلدة غلبون يعود بناؤه إلى الحقبة البيزنطيّة في القرن السادس. مع مرور الزمن، أصبح الدير أطلالًا وعبثت فيه عوامل الطبيعة. بقي من البناء بقايا الكنيسة التي أخذت شكلها الحاليّ في القرون الوسطى. الكنيسة بسوقٍ واحد بدون سقف وبحنية دائريّة.
The monastery of St Focas - Ghalboun
The monastery of St Focas was built in the VIth century during the Byzantine era. With time the monastery became abandoned, the only remains were those of the church that took its shape in the middle ages. The church is a single nave structure with no roof and a semi circular apse.
دير مار أنطونيوس الكبير قزحيا - الرهبانية اللبنانية المارونية, دير مار أنطونيوس قزحيا، Aarbet Qozhaiya, Lebanon
دير مار أنطونيوس الكبير
Aarbet Qozhaiya
Zgharta
North
دير مار أنطونيوس الكبير – قزحيَّا
يقع الدير في وادي قزحيَّا (الكنز الحيّ). يرجِّح المؤرِّخون تأسيس هذا الدير، في أوائل القرن الرابع. في الدّير آثار من تأسيسه أهمّها عصا رعاية من الملك لويس التاسع. سنة ١٢١٥ بعث البابا إينوشنسيوس الثالث، براءة إلى البطريرك إرميا العمشيتيّ تذكِّر بأنَّ دير قزحيَّا هو أوَّل كرسيّ أسقفيّ مارونيّ. كان الدير، منذ القديم، ركيزة الحياة النسكيَّة في الكنيسة المارونيَّة. بقربه قامت عدّة محابس تابعة له. وتجدر الإشارة إلى أنَّ أوَّل مطبعة وصلت إلى الشرق كانت في دير قزحيّا سنة ١٦١٠. تَسلَّمت الرهبانيَّة اللبنانيَّة الدير، سنة ١٧٠٨. حَلَّت بالدير نَكبات من الطبيعة؛ ونكبات من جور المضطهِدين. سنة ١٨٢٨ بُنيت كنيسة الدّير الحاليّة. في أثناء الحرب العالميَّة الأولى، قام الدير بإيواء جميع الوافدين إليه وإعالتهم. يضم الدّير العديد من الآثار، أخذ شكله الحاليّ في عشرينيّات القرن الماضي ورمّم في آخره. هو من أهمّ الأديار المارونيّة، ومركزًا للحجّ والخلوة
The Monastery of St. Anthony the Great - Qozhaya.
The Monastery sits on a cliff in the valley of Qozhaya (meaning the treasure of life). According to archeologists, the monastery dates back to the 4th century. Evidence of its importance includes a cross given by King Louis IX and a bull from Pope Innocent III, dating back to 1250, which granted Qozhaya precedence over other Maronite monasteries. Qozhaya had a hermitical tradition, and as a result, many hermitages were built near it. In 1610, the first printing press of the Middle East was brought to Qozhaya. In 1708, the Lebanese Maronite Order acquired the monastery. The monastery has suffered from natural disasters and the despotism of rulers. In 1828, a great church was built. During World War I, the monastery served as a refuge. In the 1920s, the monastery took on its current structural shape, and was restored in the 1990s. It is considered a major pilgrimage site for Maronites around the world.
Reviews are disabled, but trackbacks and pingbacks are open.